ادعية أدم
سيّجت بقايا نرجسة بمسافة فنائي
لا أحد لي،
طوفان أسئلة مريبة و لمسة أشعلت شرقك المؤبد …
حين أراك…
تجتاحني حواس رعشةٍ تبعثرني…
ـ أفيقي !!
أمطريني نشوة جنون
تسللي اليَّ
لهفتي بردٌ في جسدٍ حكم بالإعدام.
أتنفسك ..
أختنق بعواصف روحي شغب تمرد فاحترق..
ارتجف
اذوق طعم شتاتي،
حبات رمان بين شفتيك،
خذيني
اتنفس البعد ظنا، ثقباً أحمق
مظاهرات ركام قهر تمزقني..
تكويني ..
بنكهة الزمان أتذوق لهفتك..
طعم اساطير تكويني
أغيثني..
أهاتي رحيقاً أرتشفه،
بوح تفجر يحترق خيالاً أتعبني
إحساسي مرهق البال
ليتكِ تعلمين …
بعثريني…..
أنثريني أغويني …
أنا رجولة دون عنوان!! “