ابراهيم الكوني .. كتبت عن هذا منذ سنوات، وأعود لأطرح السؤال: الكوني إلى نوبل .. لم لا ؟ عرفت الكاتب ابراهيم الكوني النصف الأول من سبعينيات القرن الماضي قاصا، وكنت أميل بشغف إلى هذا الجنس الأدبي، ولا زالت استذكر قصتيه «هي والكلاب» و«الشظية» التي تحولت فيما بعد إلى عمل سينمائي …
أكمل القراءة »