رمادُ الذّكريات يا حادِيَ الحُزنِ في قلبي الّذي انتُهِكَا أنميتَ جُرحًا بآهِ الدّهرِ قَدْ عُرِكَا كأنّ آلامَ كونٍ في مَدايَ سرَتْ حتّى حَسِبْتُ دِمائي لِلأسى شَرَكا تهوي كَلَيلٍ شديدِ البُؤسِ تَلْبَسُهُ تغتالُ حُلمًا كحبٍّ نجمُهُ حلَكَا و الفجرُ أيقنَ أنّي لَسْتُ أُدْرِكُهُ فالخطوُ قيّدَهُ …
أكمل القراءة »