سديمٌ خارجَ الأبجديّة لا شيء يعيدُ لي لغةَ اللّيل و جسدَ المكان ، لحنَ الحبّ و دمعَ الهواء . لا شيء يعيدُ لي غبشَ الصّباحِ الفضولي ، قمحَ السّخرية و رائحةَ الهذيان … نصّيَ المنسيّ في رفاتِ الماء وطنُ الطّفولةِ الأكبر حجمًا من خارطةِ الحياة . لا …
أكمل القراءة »