بساطٌ من شُعلةِ شمس في مسرح ذاكرتي الملآنِ ضجيجًا مذ أوقفتُ عقاربَها لحقيقةِ صمتْ لدقيقةِ نبْضْ لتأمّلِ أوجاعٍ لو تملكُ نطقًا لاحترَقَتْ من آهٍ آهْ لو تُصغي تسمعُ أسرارَ القَهرْ أسرارَ الدَّهرِ و ميعادًا لجفافِ البحرْ لمَّا يتوقَّفُ دمعٌ عن تمزيقِ الجُرحْ يتمرَّدُ صوتٌ من أعماقِ التّيهْ يتمثَّلُ حبًّا بل …
أكمل القراءة »