دفاترُ الرّوح يا قريبًا رَغمَ البعادِ أراكَ فيضُ نورٍ بينَ الجفونِ هُداكَ خِلْتَ بُعدي متابَ قلبٍ تمادى في غرامٍ فكانَ وجْدًا جزاكَ و جِمارُ الحنينِ دمعٌ توارى في ظلالِ الأنا يُذيبُ أناكَ وحدَهُ الحبُّ في اغترابٍ تنامى و لظى الشّوقِ في اطّرادٍ كذاكَ كيفَ يخبو جمرُ الهوى بفؤادٍ لم …
أكمل القراءة »