في حضرةِ الطقوسِ هذا الموتُ المؤجل مرارا.. لقهر خاض في غمار البال .. هذا الموت وقوفًا على الرأس يوم قبّلني المطر يعود اليّ لجوجًا .. هذا الكائن الشبقيّ قرر مجالستي على قارعة الغواية في احتفال النزق … كأن أكمل حقلا بلا لغةٍ او جسدا بدون حيادٍ… مرّغ وجهي بضباب الطريق …
أكمل القراءة »