يا حبيبي الكبير،، …. هذا المساء، مثل جميع المساءات الهادئة في البيت، أسترق النظر لذلك الكرسيّ العجوز في قاعة الجلوس، كأنّه يبتسم ابتسامة باهتة مليئة بالحسرة الكرسيّ العاجز أن يستعيد صورتك وابتسامتك وضحكتك الكرسيّ الذي بقي وفيا معنا لم يغادرنا كما أنت… !! مازلتُ أتسمّعُ صوتك، وأقرع ُ أجراس الماضي، …
أكمل القراءة »