في حضرة الريح أعيدُ لكَ أمطاركَ، أنشر غيم ال” تشاء” فإن الحزن يعود إليّ.. ها قد ربطتُ الريح بينابيع ال “شئت”. أيها الموت تنهرني، كنسمة صيف فوق فمي… على وحشتي أطوي ذهولًا فاضََ همسًا من دمي… من حولي سبعة أقمار، أسالت بحارًا كلّما أفلتتِ اللغة من عطش النبيذ… أصلب أوجاعا …
أكمل القراءة »